روايتي الجديدة
قبل لحظات وفي تمعن غريب افجعني وهل اصبحنا كالحجارة لايسودنا الا القوة والجبروت واطفالنا حائرون بين صرخات العذاب واهات الحياة ،الحياة التي حكمت عليهم بان يكونوا ذوي احتياجات خاصة ولا اعتراض على حكم الله ، الأهل صامتون والمراكز ماديون والعاملين لعنهم الله صرخات ودموع ضلم وقهر هذا ما يسعون لتعليم هاولاء الأطفال ، الضرب وسيلة التعليم وعدم احترامهم وتعذيبهم أداة التميز ، فقد صدق عمر بن الخطاب متى استعبدتم الناس ولقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا وكيف اذا كانوا ممن يستحقون العيش الكريم والحياة الجميلة فلقد سلب منهم ما نتمتع به نحن . اسمعوا فإذ كان رب البيت طبالا فالله حي قيوم ولقاءنا لقريب وعذابكم لجهيم وبئس المصير ،
اضافة تعليق